اصبح استعمال الانترنت والمواقع الاجتماعية والفيسبوك بشكل خاص, من الافات الكبيرة التي نواجهها خلال ساعات الدوام في القطاع الخاص والقطاع العام ( الشركات الربحية والمؤسسات غير الربحية) حيث بات الموظف يقضي العديد من ساعات دوامه بالانشغال في الانترنت عموماً والفيسبوك بشكل خاص, ما يجعله يشتت تركيزه ويهدر قدراته الذهنية باستعمال الفيسبوك عوضاً عن استثمارها في عمله وانجاز مهامه على اكمل وجه, فحسب احدى الدراسات ممكن ان يأخذ موضوع استعمال الفيسبوك اكثر من 4 ساعات من الموظف في اليوم لا شعورياً, وفي نهاية اليوم يستنتج الموظف انه لم ينتج أي شئ والشركة طبعاً هي من تتحمل هذه الخسائر الباهضة.
למאמר המלא...
|